romantic poet عضو محترف
عدد الرسائل : 186 العمر : 37 المهنه : طالب البلد,ومنين فيها : مصر الهوايه : الشعر تاريخ التسجيل : 29/02/2008
| موضوع: عذرا رسول الله السبت مارس 15, 2008 12:13 am | |
| إن كانت الإساءة غير مقصودة فلماذا ا الامتناع عن الاعتذار ، من غير المقبول لكافة المسلمين القول أن هذه الإساءة تندرج تحت حرية الصحافة. وان واجب مسلمي تلك البلد توعية الناس هناك بمفاهيمنا ومعتقداتنا وان الحرية عندنا تنتهي عند الحلال والحرام ، نعلم أن حضارتهم تحللت من كل ما هو مقدس عندهم ، لكننا ما زلنا امة تعتز بدينها ونبيها.
ـــــــــــــــــــــ أيمن فاروق، مصر
مما لا شك فيه أن الإساءة والتجريح الذي تعرض له سيدنا محمد ( ص) والإسلام والمسلمين لم ولن تكون الأخيرة من جانب الغرب وهي تعكس بالطبع المهانة والذل الذي وصل إليه المسلمون بداية من احتلال العراق وأفغانستان علي مرأى ومسمع العالم كله وخصوصا العالم العربي والإسلامي والذي احمل قادته وأنظمته السياسية الفاسدة والعميلة المسؤولية الأولي فيما وصل إليه حالنا نحن المسلمين.
أما ما يقال من حرية تعبير فهذا كله هراء واستخفاف بعقولنا لأنه من المعلوم إن حرية التعبير لا تكون بالاعتداء أو تجريح الآخر مهما كانت ديانته أو عرقه وإلا ستكون حرية التعبير في هذا الحالة جريمة وعنصرية بغضاء ممن يقوم بإساءة استخدامها.
وأخيرا عاشت الشعوب الإسلامية والعربية التي مازالت تثبت أن الإسلام بخير ومازالت قلوبهم تنبض ودمائهم مشربة بحب سيدنا النبي ( ص) أما الزعماء العرب والمسلمين فأقول لهم كفي بنا ذلا وهوانا والأحرى بكم إما اتخاذ موقف جدي ومؤثر تجاه ما حدث أو استمرار مسلسل السكوت المخزي فيما ما يحدث للمسلمين بسببكم وتحقيقا لمصالحكم الشخصية.
ـــــــــــــــــــــ عبد المنعم مصطفى حليمة، سوريا
فقد تناهى إلى مسامعنا تطاول بعض الجرائد الدنمركية على سيد الخلق، وخاتم الأنبياء والمرسلين ـ صلوات ربي وسلامه عليه ـ من خلال رسمه في صور كاريكاتيرية ساخرة. ورغم ما يمثل هذا الحدث الدنيء المتخلف من اعتداء سافر على الإسلام والمسلمين .. تأبى الجريدة " Jyllands Posten " أن تقدم أي اعتذار عن سوء صنيعها هذا .. كما وتأبى الحكومة الدنمركية أن توجه أي خطاب تأنيب واستنكار للجريدة، أو حتى اعتذار للمسلمين.
إن الطعن بشخص النبي هو طعن بجميع أنبياء الله تعالى ورسله. كما أن الطعن والاستهزاء بالأنبياء والرسل هو استهزاء وطعن بالله الذي زكى أنبياءه ورسله.
كما أن الاعتداء على شخص النبي هو اعتداء على جميع المسلمين في الأرض، وعلى مشاعرهم، وعقيدتهم، وهو أشد عليهم من الاعتداء المباشر على أنفسهم وأموالهم، والصليبيون يُدركون هذا المعنى.
ـــــــــــــــــــــ ميسا زيدان، أوروبا
إن الصور حملت الكثير من الدلالات الخطيرة ليست فقط تلك التي ظهرت عيانا لمن رآها في العالم الإسلامي بل هي لخصت كل ما نراه ( المقيمون هنا في أوروبا) وما نقرأه في وسائل الإعلام المختلفة من هجمة منظمة ومتقنة على الإسلام وربطه بصور الإرهاب والعنف واضطهاد المرأة.
إن خطورة تلك الهجمة ليست برسم الرسول كاريكاتوريا فقط بل بإظهاره على أنه القدوة والقائد الأول للمسلمين في الإرهاب واختزلت كذلك كل معاني الجهاد وأهدافه في شريعتنا برغبة جنسية في عذارى الجنة. وبالتالي لم يعد المسلم المتطرف ( كما يوصف هنا ) هو المعني فقط بل حتى المسلم الذي قد لا يكون ملتزما شكلا بالإسلام ولكنه مؤمن بالله وبرسوله الكريم قلبا، كلاهما ينهل من معين واحد وبالتالي كلاهما إرهابي أو مشروع إرهابي.
أما عن المقاطعة فهي سلاح لا شك في فاعليته ولكن الأهم من ذلك هو أن نقوم من خلال مؤسسات متخصصة بتصحيح صورة الإسلام والفصل بينه وبين العادات والتقاليد الموروثة ( بأخطائها) ليس في عالمنا الإسلامي بل في الغرب وذلك بلغته التي يتكلمها وفي وسائل إعلامه.
ـــــــــــــــــــــ مصطفى كربالي، محاضر جامعي، الجزائر
ينبغي على العالم العربي والإسلامي مقاطعة الدول المعتدية على صعيد الطاقة من بترول وغاز حتى يسن قانون يحدد أن حرية التعبير لا يمكن أن تشمل الرموز أو المقدسات الدينية لأي دين أو ملة .
ـــــــــــــــــــــ أيمن فاروق، مصر
مما لا شك فيه أن الإساءة والتجريح الذي تعرض له سيدنا محمد ( ص) والإسلام والمسلمين لم ولن تكون الأخيرة من جانب الغرب وهي تعكس بالطبع المهانة والذل الذي وصل إليه المسلمون بداية من احتلال العراق وأفغانستان علي مرأى ومسمع العالم كله وخصوصا العالم العربي والإسلامي والذي احمل قادته وأنظمته السياسية الفاسدة والعميلة المسؤولية الأولي فيما وصل إليه حالنا نحن المسلمين.
أما ما يقال من حرية تعبير فهذا كله هراء واستخفاف بعقولنا لأنه من المعلوم إن حرية التعبير لا تكون بالاعتداء أو تجريح الآخر مهما كانت ديانته أو عرقه وإلا ستكون حرية التعبير في هذا الحالة جريمة وعنصرية بغضاء ممن يقوم بإساءة استخدامها.
وأخيرا عاشت الشعوب الإسلامية والعربية التي مازالت تثبت أن الإسلام بخير ومازالت قلوبهم تنبض ودمائهم مشربة بحب سيدنا النبي ( ص) أما الزعماء العرب والمسلمين فأقول لهم كفي بنا ذلا وهوانا والأحرى بكم إما اتخاذ موقف جدي ومؤثر تجاه ما حدث أو استمرار مسلسل السكوت المخزي فيما ما يحدث للمسلمين بسببكم وتحقيقا لمصالحكم الشخصية.
ـــــــــــــــــــــ أسامة حسن، مصمم إعلاني
لا أعتقد أن ما جرى هو عبارة عن حرية تعبير ففي كل الحضارات والأمم هناك ضوابط لهذه الحرية والجميع يدعوا لاحترام الأخر، ولا يكون الحوار بالشتم أو التهكم، و إذا أردنا أن نتبين وجه الحق فيها لوجدنا أنه صراع شعوب ومعتقدات وعدم احترام للطرف الأخر فكيف يحترمون اليهودي والبوذي وغيرهم دون أن نحترم المسلمين ودليلي هو القوانين التي مازالت تظهر في أوروبا للتضييق على وهم أدعياء الحرية.
وما تجرؤوا على شتم رموزنا إلا لأننا هان علينا كل شيء واستضعفونا بسبب حكوماتنا ومواقفها من شعوبها وقضاياه المصيرية فجاء الرد مفاجئة لهم وتكاتفوا لإثبات ذلنا و هواننا عليهم.
ـــــــــــــــــــــ أحمد علي الدشتي، الإمارات العربية المتحدة
هذه بداية نهاية الحرية المفرطة في أوروبا. فيجب على أوروبا والدول الغربية أن تعلم أن هناك فرق بين حرية الرأي والاحترام، وخاصة عند المساس بأعظم مبدأ من مبادئ الإسلام وهو الرسول الكريم – صلى الله عليه وسلم- .
الآن وبعد أن انقلبت الدنيا على عقبيها، أعتقد أن أوروبا ستفكر مليا وستراجع نفسا طويلا قبل أن تخوض في أي شي يمس الإسلام ويمس معتقداتهم.
ـــــــــــــــــــــ زياد سمور، الأردن
أقول بداية إننا للأسف مقصرين بالتعريف عن أنفسنا كحضارة إسلاميه عظيمه، ومع الاحترام الكامل لكافة الديانات فمثلا عند مشاهدة محطات على قمر عربي أو محطات عربيه على محطات أوروبيه نشاهد إنها كلها متفرغة للهو والأغاني. فلو تم تخصيص جزء من هذه المحطات بتعريف ما هو الدين الإسلامي وبأنه دين تسامح ومودة ورحمه ليكون هناك اختلاف كامل لدى المفاهيم الموجودة عند الغرب لأنهم شعب واعي ومتحضر ولكن هناك من المطلوب منه توصيل الصورة الحقيقية للإسلام.
ـــــــــــــــــــــ أحمد منصور، مهندس، سوريا
إن النبي صلى الله عليه وسلم لن تؤذيه هذه الإساءات ولا غيرها ولكنه امتحان لإيمان المسلمين
والغرب هذا طبعه حقد دفين على الإسلام والمسلمين والعرب والعروبة وهذا الحقد مزمن ليس إلى
إصلاحه من سبيل طالما أن الصهيونية هي المهيمنة عليه وهي وريثة الفكر الصليبي العفن
ولكن على المسلمين عامة أن يستغلوا هذا التكشف الفاضح لنوايا الغرب ويعيدوا حساباتهم
ويجمعوا أمرهم على مقاومته بشتى السبل المادية والمعنوية والعسكرية والجهاد في سبيل إعلاء
كلمة الله على أرضه وعلى الدول المصدرة للنفط من العرب والمسلمين قطع النفط عن الدول التي أساءت
للنبي والإسلام ومقاطعتها اقتصاديا والتحول شرقاً إلى الصين واليابان وماليزيا وغيرها.
ــــــــــــــــــ راني كتانة، الأردن
لماذا لا يكون مسلسل الأحداث الأخير والذي لعبت بطولته بالكامل دول أوروبا، من إنتاج أميركي يهودي مشترك يهدف إلى توجيه بعض كراهية المسلمين عن أميركا نحو دول أوروبا، وذلك لتخفيف إحراج أميركا من خانة العدو الوحيد للمسلمين وإشراك دول أخرى في هذا الدور؟
وقد يكون هذا بداية سيناريو أميركي جديد يهدف إلى لفت الأنظار عنها حتى يتسنى لها البدء بأحد مخططاتها الجديدة والتي لا تنتهي، سواء كان هذا المخطط موجها نحو إيران، أو سوريا أو أي دولة أخرى، فالمرشحون كثر.
| |
|
سيف الاسلام عضو مولعها
عدد الرسائل : 97 العمر : 37 المهنه : طالب البلد,ومنين فيها : المنصوره الهوايه : جرافيك تاريخ التسجيل : 28/03/2007
| موضوع: رد: عذرا رسول الله الأحد يونيو 08, 2008 6:52 pm | |
| | |
|